السلع الأساسية: تستثمر في السلع الأساسية مثل النفط والغاز، التي تحتفظ بقيمتها أو ترتفع خلال فترات التضخم نظرًا لحاجتها العالمية المستمرة.
يؤدي التضخم إلى تقليل قوة الشراء للعملة، حيث يزيد مستوى الأسعار بمرور الوقت، هذا يعني أن نفس الكمية من النقود لا تشتري نفس الكمية من السلع والخدمات كما كانت تشتريها في السابق.
عندما تزيد الحكومات الضرائب، فإنها تقلل الدخل المتاح للأفراد والشركات، مما يساعد على خفض الطلب والأسعار.
الاستثمار العقاري يعد الخيار الأمثل والأكثر نجاحًا بمصر
السياسة المالية هي وسيلة تستخدمها الحكومة للتحكم في الطلب الاقتصادي عبر الإنفاق الحكومي والضرائب. عندما تزيد الحكومة من الإنفاق، يرتفع الطلب على السلع والخدمات، مما قد يرفع الأسعار.
بالنسبة للمستثمرين، التضخم يعني أن العوائد الاسمية على استثماراتهم قد تكون أقل من العوائد الحقيقية.
التضخم سلاح ذو حدين بمعنى أنه ليس من الضروري أن يكون سيء، بل هناك العديد من المستثمرين الذين يصنعون الكثير من الأموال والثروات الهائلة في وقت التضخم، ويرجع هذا للاستفادة بشكل كبير من زيادة الأسعار، لذا الامارات إذا كنت تريد الحفاظ على أموالك وقت الضخم قم بتقليل نفقاتك ونوع محفظتك الاستثمارية والعديد من الاستثمارات الأخرى التي تزيد من أموالك في فترات التضخم وهي:
الاستثمار يظهر أهميته بشكل خاص خلال فترات التضخم، حيث يُعتبر الادخار خيارًا غير جيد في ظل هذه الظروف.
الاستثمار في هذه الأوراق المالية المرتبطة بالتضخم يمكن أن يكون اختيارًا ذكيًا للمستثمرين الذين يسعون لحماية قيمة أموالهم وتحقيق عائد مستدام خلال فترات التضخم الاقتصادي.
السندات المحمية من التضخم: يمكن أن تساعد في حماية استثماراتك من تأثير التضخم.
يمكن أن يؤثر التضخم بشكل سلبي على الأشخاص الذين يعتمدون بشكل كبير على الدخل الثابت، حيث لا يزيد دخلهم بمعدل التضخم.
الأسهم الدورية التي تتحرك جنبًا إلى جنب مع الاقتصاد الكلي، هي الأكثر فاعلية في مكافحة التضخم، هذا بالإضافة الى أنها تتمتع بإمكانيات نمو عالية.
تسعى الحكومة الفيدرالية الإمارات جاهدة إلى السيطرة على الأمر من خلال مراقبة أسعار الفائدة، وعلى الرغم من ذلك تزداد أسعار الفائدة بزيادة التضخم قد يؤدي هذا إلى اضطراب بعض المستثمرين فيتجهون إلى التخلي عن محافظهم الاستثمارية طويلة الأجل، ولكن لا عليك استمر في استراتيجيتك وتذكر أن الفائدة المركبة أقوى من مستويات التضخم الحالية.
خسارة أسبوعية ثانية لأسعار النفط متأثرة بمخاوف الركود وزيادة الطلب